موقعي
متحف الشيخ فيصل
غرفة فلسطين
أكثر ما عملت فيه كان للغرفة الفلسطينية في المتحف. لهذا الغرض ، كان علي أن أقوم بالبحث ليس فقط عن التطريز الفلسطيني ، ولكن أيضًا عن مصابيح الزيت والنكبة للحصول على أحدث المعلومات عنها. عندما تم البحث ، قمت بكتابة نص متحف لكل من التطريز الفلسطيني والمصابيح الزيتية. عندما كنت أكتب كل شيء ، قمت أيضًا بتضمين كل بحثي في الأسفل مع المصادر حتى يتمكن موظفو المتحف من الوصول إلى كل ما اكتشفته بمجرد مغادرتي المتحف. ومع هذا المشروع ، كان علي أن أعمل عن كثب مع المنسق والمدير حتى أتمكن من رؤية الاتجاه الذي يريدون أن يسير فيه البحث ، ثم كيف يجب أن تبدو الكتابة. كانت النغمة هي أصعب جزء في الكتابة لأنه كان عليّ أن أكون محايدة للغاية بشأن التطريز الفلسطيني والنكبة ، رغم أنه لم يكن موضوعًا محايدًا. لذلك ، كنت قادرًا على القيام بذلك. كان علي فقط أن أكون حذرا فيما كنت أقوله ، لذلك لم أكن أفضّل جانبًا واحدًا بشكل عام ، وأوازن المشاعر في النص.
قاعدة البيانات
مشروع كبير آخر حصلت عليه للمساعدة في العمل كان باستخدام قاعدة بيانات المتحف المسماة MuseumSense. هنا حصلت على إضافة القطع الأثرية التي كان لدى المتحف إلى قاعدة البيانات. وشمل ذلك إضافة رقم التعريف ومكان وجودهم ووصفهم ثم أي قياسات تم إجراؤها. خلال هذا الوقت ، أضفت 8000 إلى 10000 قطعة أثرية مختلفة وأضفت أيضًا أوصافًا لجزء كبير منها. كانت معظم المجموعات من قسم الحفريات في المتحف ، حيث كان هذا هو ما احتاجوا إليه في ذلك الوقت. حصلت أيضًا على المساعدة في تحديد بعض مجموعات الأحافير نفسها ، وإيجاد الأسماء اللاتينية لها. أثناء قيامي بالعمل التمهيدي ، تجاهل موظف آخر في المتحف أيضًا عملي في وقت لاحق للتأكد من أنني كنت أضع الأسماء الصحيحة للحفريات ولم أخطئ في التعرف على أي منها. بالنسبة لقاعدة البيانات أيضًا ، يجب أن أساعد أيضًا في تحميل الصور إلى القطع الأثرية. بالنسبة لهذه الوظيفة ، كان عليّ استلام جميع الصور على دفعات ثم تنظيمها بناءً على رقم الانضمام للقطعة الأثرية. من هناك سأشاركها مع القيم الذي سيستخدم بعد ذلك نظام المتحف لتحميل كل شيء على قاعدة البيانات في وقت واحد.
جولات
مشروع آخر ساعدت فيه كان عندما جاء رئيس الوزراء الجورجي لزيارة المتحف. في اليوم الذي وصل فيه رئيس الوزراء ، ساعدت في أي تعديلات في اللحظة الأخيرة احتاج الفريق إلى المساعدة فيها. عندما جاء رئيس الوزراء ، كان ذلك بعد ساعات ، وكان علي المساعدة في الإجابة على أي أسئلة كانت لدى المجموعة. خلال هذا الوقت أيضًا ، كان الشيخ صاحب المتحف موجودًا أيضًا للقيام بالجولة ، بينما ساعد موظفو المتحف عند الحاجة. إذا كانت هناك أي أسئلة لم أكن متأكدًا من إجابتها ، فسأوجهها بعد ذلك إلى أحد موظفي المتحف الآخرين الذين سيعرفون الإجابة بشكل أفضل. بهذه الطريقة ، لم أكن أعطي الشخص معلومات خاطئة. طوال هذا الوقت ، كان الشيخ يعرض للمجموعة الغرف التي لا يمكن للجمهور الوصول إليها ويجب أن يفتحها. لذلك ، لم أتمكن فقط من رؤية القطع الأثرية التي لم أرها أبدًا بخلاف ذلك ، بل تمكنت من المساعدة بأي طريقة يحتاجها الموظفون والمجموعة. أود أيضًا أن أساعد في التأكد من عدم فقد أي عضو في المجموعة ، لأنني عادةً ما أبقى في الخلف للتأكد من عدم ترك أي شخص في الخلف.
الواجبات العامة
حسنًا ، بينما كانت كل هذه المشاريع تحدث ، كنت أحضر الاجتماعات وأساعد بأي طريقة أخرى يحتاجها المتحف. اضطررت إلى حضور الاجتماعات الشهرية حيث أشارك الفريق في تقدمي حتى الآن وأسمع ما كان يفعله الآخرون. في الاجتماع الثاني الذي حضرته ، كان علي أيضًا تدوين الملاحظات لأن الشخص الذي كان يفعل ذلك عادة لم يكن موجودًا في ذلك الوقت. تضمنت هذه الاجتماعات تمارين بناء الفريق التي شاركت فيها. وبعد الاجتماع الثاني ، شاركت أيضًا ملاحظاتي مع الفريق في حال أرادوها للرجوع إليها في المستقبل. حتى مع مشاريعي الخاصة ، كنت سأعقد اجتماعات مع المنسق ، والوصي ، والمدير ، وبهذه الطريقة ، يمكننا مشاركة نفس الرؤية والأهداف لما كنت أفعله في فترة التدريب حتى الآن. بالإضافة إلى ذلك ، ذهبت أيضًا مع أمين المعرض المساعد لإعادة بعض القطع الأثرية إلى السفارة السورية لمعرفة أنواع الأشياء التي يجب على القيمين القيام بها في هذا المجال. كما حصلت على علاقة جديدة بنفسي ، بينما لاحظت كيف يمكن للمتحف الحفاظ على صلاته بالسفارات. لقد ساعدت المتحف أيضًا في تخطيط بعض القطع الأثرية وأرى أين يمكن أن تكون الأشياء مناسبة - وبعضها لا يزال معروضًا على هذا النحو حتى اليوم. حصلت أيضًا على مساعدة المسؤول عن الصيانة ببياناتهم حول درجة الحرارة والرطوبة ، وبهذه الطريقة كان كل شيء في المكان الذي كان من المفترض أن يكون فيه وفقًا للإرشادات.
النشرة الإخبارية للمتحف
لمعرفة المزيد عن المتحف ، انقر فوقهنا.
